الاثنين، ٢١ ديسمبر ٢٠٠٩

الجويهل




إذا فات الفوت ماينفع الصوت


النظرية الجويهليه برزت هالأيام من هذا المواطن الكويتي إلي إعتقد إنه إهو الأصيل الوحيد إلي عاش داخل السور والباقي من هالناس لفو تكرم عليهم الأخ الجويهل ووافق وعطاهم الجنسيه الكويتية , وما يدري الأخ الجويهل إنه شق الصف الكويتي وعطا المتربصين نقطة يديده للإنطلاق منها وإهي إن الحدود الكويتيه فقط للسور.


لا حنا فاضيين للسعوديين ولا للعراقيين هذا جنوب وهذا شمال وإحنا في النص بين نارين ( مع الإعتذار للكنفاني ) .


والحكومة الكويتية ( الله يحفظها ) نايمه بالعسل ليما النار تشب وتشوف الخويهل وأمثاله يشقون الصف الكويتي وعمك أصمخ وتتنظر رد الشارع وردة فعل الناس والله ستر ما صار شي يوم السبت إلي طاف وما ولعت في الشارع وإحذروا النار من مستصغر الشرر , ليما شفنا أمس بالليل الحكومة فعلت قانون المرئي والمسموع إلي كان من المفروض يفعل من قبل الأعضاء والحكومة في وقته.
والحق يجب تقديم الجويهل للمحاكمة بتهمة خيانة وطن وأتمنى الحكم عليه يكون الإعدام رميا بالطماط.
ودمتم

السبت، ١٩ ديسمبر ٢٠٠٩

تنقيح الدستور

من شهر 8 الماضي وأنا حالف ما أكتب شي بسبب الظروف إلي مريت فيها وحالة الإحباط ما تتحمل الكتابة مع إني والله العظيم أحبها مثل ما يحب عبدالله الرومي شفايفه والرزة مع العمام إلي وصلتة ليما كرسي نائب الرئيس.
ماأدري ليش أحب عبدالله الرومي ( يمكن زين ويمكن شين ) وهذا إلي يخليني أكتب عنه وايد , المهم لا نشط وايد وخلونا نسهب في موضوع علي الراشد ( محامي الحكومة ) وحامي الدستور ونائب الأمة والمدافع عن الحق المبين وإلي ملاحظه إن بوعلوة في هالفصلين التشريعيين طلع في الصحف أكثر من جاسم الخرافي والسبب التصريحات النارية إلي يطلقها بوعلوة كل دقيقة وثانية وأظن إن نجح بإمتياز في الظهور الإعلامي وكسب شعبية الموالين للجانب المظلم.
كل هالكلام إلي قلته وكتبته يا بوعلوة عن تنقيح الدستور ( راجع كلام العم أحمد السعدون يوم الخميس وإنت تعرف رد أهل الكويت ) عص على شاربكم التنقيح فدستور المغفور له الشيخ عبدالله السالم لايمس ولا ينقح لصالح الوزراء المستجوبين وإقتراحك بوعلوة كالسراب يحسبه الضمان ماء وجنك تكلم صمخان لأن كل مواطن كويتي أصلي لن يقبل بالهرطقات والجعجعات إلي لاتودي ولا تييب .
ودمتم