وبدأ الصيف وحجز أعضاء مجلسنا الموقر حجوزاتهم وشدوا الرحال إلى أقاصي الأرض من مشرقها إلى مغربها وشمالها وجنوبها ليريحوا حناجرهم من الصراخ المزعج الذي أزعجونا به من دون فائدة , وأتمنى من الباري عز وجل أن يعيدوا النظر في مطالبهم الجشعة ( 15 سكرتير ) يالظلام ليش لايكون أعضاء إنتوا بالصين وأنا ما أدري والسيارات والهواتف النقالة وغيرة وغيرة .
تكفون سافروا ريحوا وريحونا منكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق